palestine


palestine news
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

معاينة المواضيع بدون مساهمات
 منتدى المواضيعالمساهمات
آخر مساهمة

قراءة إسرائيلية للدولة الفلسطينية

 

9ira2a isra2ilya lildawla alfilastiniya

 
.لا مساهمات جديدة

9ira2a

طغى الخطاب الذي ألقاه الرئيس الأميركي باراك أوباما أمس الأربعاء أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة على كل ما عداه من أحداث في اهتمام الصحف الإسرائيلية الصادرة اليوم. وانبرى كتاب الأعمدة لعرض أفكارهم عن قيام الدولة الفلسطينية التي من المتوقع أن تصدر الأمم المتحدة قرارا بشأنها قريبا، منطلقين في تعليقاتهم من قراءاتهم لما ورد في خطاب أوباما من مضامين. فقد عقد كاتبان إسرائيليان مقارنة بين خطاب أوباما أمس وخطابه الذي وجهه للعالم الإسلامي من القاهرة عام 2009، أشارا فيه إلى أن التناقض في مضمونهما لم يكن دليل توبة أو تغيير لمذهب فكري بل نوعا من البراغماتية السياسية، إذ إن الرئيس الأميركي سياسي يسعى لإعادة انتخابه في نوفمبر/تشرين الثاني من العام القادم. وذكر الكاتبان ناحوم برنباع وشمعون شيفر في مقالهما الافتتاحي بصحيفة يديعوت أحرونوت، أن أوباما لم يتبن فقط الحجج الإسرائيلية ضد الاعتراف بدولة فلسطينية عبر الأمم المتحدة، بل تبنى الرواية الإسرائيلية الأساس التي تقوم على أن "إسرائيل دولة صغيرة محاطة بالأعداء الذين يسعون إلى إبادتها، وأبناؤها يعيشون خطرا على حياتهم كل يوم، وجيرانها يربون أبناءهم على الكراهية". وأشار الكاتبان إلى أن خطاب أوباما أمس قوبل بحفاوة بالغة من جانب الإسرائيليين، وبخاصة من رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو الذي وصفه بأنه خطاب رائع، بينما استقبله الفلسطينيون بإحباط وغضب
00

استحقاق أيلول

 
لا مساهمات جديدة

المنتدى الأول

المشرف: المشرفون
11الأربعاء سبتمبر 21, 2011 6:52 pm
Admin موضوعك الأول
لا مساهمات جديدة

استحقاق أيلول

استحقاق أيلول ، هذا المصطلح الذي سمعنا له كثير جعجعة منذ عدة شهور ، بل تهديدات متبادلة من قطبي المعادلة المعنيين بالأمر ، كل يهدد بالذي عنده ، ففي الجانب الفلسطيني ما تزال السلطة الفلسطينية وبشكل أحادي ودون الرجوع إلى كافة فصائل شعبنا الفلسطيني ، والى جميع أبناء شعبنا الفلسطيني في كل أماكن وجودهم – أي من يمثلهم – ما تزال تعلن أنها مصرة على تقديم طلب الاعتراف بالدولة الفلسطينية في حدود الرابع من حزيران 1967 لمجلس الأمن وإلا فللجمعية العامة للأمم المتحدة التي ستنعقد هذا الأسبوع لدورتها السادسة والستين ، وهي تعتقد أن هذا الاعتراف فيما لو حصل سيمكنها من وضعية اقوي في المفاوضات أمام الطرف الإسرائيلي ، وسيحقق لها عضوية كاملة في عدد من الهيئات الدولية أبرزها محكمة لاهاي ، وبالتالي فان السلطة الفلسطينية تعتقد أن هذا الاعتراف سيضع المؤسسة الإسرائيلية في وضعية دولة تحتل دولة . أما الإسرائيليون والأمريكيون فإنهم يهددون بمنع هذا الاعتراف في مجلس الأمن الدولي ، وحسب آخر التصريحات فإنهم يكادون يصلون إلى أغلبية في هذا المجلس توفر على أمريكيا عناء استعمال حق النقض "الفيتو" على قرار الأغلبية الحالية في المجلس ، وهو الأمر الذي يعني توجه السلطة إلى الجمعية العامة للأمم المتحدة والحصول على اعتراف دولي منقوص بالدولة الفلسطينية كعضو مراقب فقط ، ليس له كامل صلاحيات العضو الكامل ، وهو الذي سيكون في نهاية الأمر إذا ما استمر الوضع على ما هو عليه . وفي كلتا الحالتين فان مثل هذا التوجه للجمعية العامة للحصول على الاعتراف بالدولة الفلسطينية المستقلة ، وحتى لو حصلت عليه من مجلس الأمن بصلاحية وعضوية كاملة ، فان مردود مثل القرار على القضية الفلسطينية سيكون مردودا وخيما وسيئا ، وستكون نتائجه على مجمل القضية الفلسطينية نتائج كارثية وان كانت قشورها تبدو جميلة وذلك للأسباب التالية : 1. إن الاعتراف بهذه الدولة لا يشبه الاعتراف بالدولة الأخيرة رقم 193 التي سبق الاعتراف بها يوم 9/7/2011 وهي دولة جنوب السودان التي خاضت حروبا طويلة – مدعومة إسرائيليا وأمريكيا وأوروبيا- مع الدولة الأم التي انفصلت عنها ، والتي كانت بفعل هذا الدعم تسيطر على كامل الأراضي التي ستعلن عن حدودها ضمنها ، بل إن الحديث يدور عن أصحاب حق احتلت بريطانيا أراضيهم ومنحتها لمن أعطتهم وعدا – بلفور - بإقامة وطن لهم على ارض فلسطين ، ومع مرور الزمن احتلت المؤسسة الإسرائيلية بقية أراضي هذا الوطن – الضفة الغربية وقطاع غزة – وهي تسيطر فعليا على هذه المناطق بل إنها تبني المستوطنات على الأراضي الفلسطينية في الضفة الغربية المحتلة ، وتعلن كل حكوماتها حتى المحسوبة على اليسار أنها لن تنسحب وفق أي اتفاق من كامل التراب المحتل عام 1967 ، وبالتالي فان المؤسسة الإسرائيلية هي المسيطر على الأرض ، والدولة الفلسطينية التي سيعلن عنها – فيما لو ..- في الجمعية العامة للأمم المتحدة لن تكون سوى دولة ورقية لا سيطرة للفلسطينيين عليها ، ولا استقلال مالي عن المؤسسة الإسرائيلية ولا على من يتحكم حتى الآن بمعاشات موظفيها من المانحين الأوربيين والأمريكيين ، فهي لا تسيطر على ثرواتها الطبيعية ولا على حدودها ومنافذها حتى تتمكن من بناء اقتصاد حر متحرر من المانح الأوروبي والأمريكي المتحكم براتب رئيسها وحكومته فضلا عن سائر موظفيها . 2. إن الاعتراف الأممي الورقي بالدولة الفلسطينية في حدود الرابع من حزيران للعام 1967 يعني اعترافا مجانيا من هذه الدول بالدولة الأخرى المقامة في فلسطين التاريخية ، أي أن الدول العربية والإسلامية التي ما تزال حتى الآن ترفض منح هذه المؤسسة اعترافها بها سوف يعتبر اعترافها بالدولة الفلسطينية على تلك الشاكلة اعترافا مقابلا بالدولة الأخرى المقامة على بقية التراب ، وهو ما سيعتبر تراجعا بحق القضية الفلسطينية التي ستبقى تراوح مكانها الورقي ، ولن تحقق على ارض الواقع سوى عضوية وهمية وسفارات لكيان هلامي في أرجاء العالم فيما على ارض الواقع يستمر بناء المستوطنات واستثمار باطن وظاهر الأرض الفلسطينية من قبل الاحتلال الإسرائيلي . 3. هذا الاعتراف سوف يستدرج السلطة الفلسطينية إلى اعتراف آخر لا يقل خطورة عن سابقه على مجمل القضية الفلسطينية وهو الاعتراف بيهودية المؤسسة الإسرائيلية ، الأمر الذي يعني أن الوجود الفلسطيني في الداخل الفلسطيني أصبح وجودا غير شرعي ، وربما تستغل المؤسسة الإسرائيلية هذا الاعتراف للقيام بعملية تهجير لأهل الداخل الفلسطيني من أراضيهم إلى حيث الدولة الورقية المعترف بها أمميا والمحتلة إسرائيليا حتى تحقق مقولة يهودية الدولة . 4. هذا الاعتراف سيقود بالضرورة إلى إلغاء حق العودة ، وهو الحق الفلسطيني المجمع عليه فصائليا وفلسطينيا من كافة أبناء شعبنا الفلسطيني في كل أماكن وجوده ، وهو حق يعتبره الفلسطينيون مقدسا لا يمكن التخلي عنه بأي حال من الأحوال . 5. لا بد لنا من التأكيد هنا على أن السلطة الفلسطينية كان يتوجب عليها بداية وفي أي خطوة تهم مجمل القضية الفلسطينية وتهم شعبنا الفلسطيني أن تستشير وتنسق وتخطط لهذه الخطوة مع كافة الفصائل الفلسطينية ، بل والأمر تعدى الفصائلية الفلسطينية المتعارف عليها ، كان على السلطة الفلسطينية أن تعود لكل أطياف شعبنا الفلسطيني في كل أماكن وجوده ، خاصة وهي مقدمة على مفصل تاريخي سيلقي بظلال سلبية على مجمل القضية والشعب . 6. ولا ننسى ونحن نستعرض إسقاطات استحقاق أيلول على الشعب والقضية أن الرئيس الفلسطيني محمود عباس "أبو مازن" قد صرح أكثر من مرة انه يقدم على هذه الخطوة من اجل تحسين الموقع التفاوضي لفريقه أمام المؤسسة الاسرائيلية ، وان هذا التوجه لا يعتبر بديلا عن المسار التفاوضي الذي يعتبره عباس الخيار الوحيد والأوحد ، والسؤال الذي يطرح نفسه إن كانت السلطة ستحصل على الاعتراف الدولي عبر الجمعية العامة فلماذا إذن التفاوض من جديد على حدود دولة اعترف العالم بها ، أليس من الواجب ساعتها حث العالم على السعي لتطبيق قراره كما هو الحال في أفغانستان مثلا حيث القوات الدولية !! ( وان كانت المشاركة الدولية بالعشرات فيما القوات الأمريكية بمئات الآلاف) تسعى لفرض قرارها على ارض الواقع . 7. ثم لا ننسى أن هذا الفريق الذي يسعى الآن للتوجه إلى الجمعية العامة للأمم المتحدة هو نفس فريق أوسلو الفاشل الذي ما يزال يتفاوض مع المؤسسة الإسرائيلية على برنامج أعلن هو بذاته فشله أكثر من مرة ، وأعلنت المؤسسة الإسرائيلية فشله على لسان أكثر من حكومة إسرائيلية ، فكيف لهذا الفريق الذي ما يزال يقود شعبنا الفلسطيني منذ العام 1992 من فشل إلى فشل أن يعتبر نفسه المخول الوحيد لمثل هذا التوجه وان يلغي كافة أطياف وفئات شعبنا الفلسطيني من حساباته وكأن أرحام الفلسطينيات لم تلد إلا هذا الفشل . إستحقاق أيلول وحق العودة بإختصار
00
palestine Empty
أفضل المواضيع لهذا اليوم
أفضل 20 مشاركين في هذا اليوم
أفضل 20 عضو في هذا المنتدى
حذف ملفات الارتباط (الكوكيز)
المتواجدون الآن ؟
المتواجدون الآن ؟أعضاؤنا قدموا 1 مساهمة في هذا المنتدى
هذا المنتدى يتوفر على 2 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو أبو كرم فمرحباً به.
ككل هناك 1 عُضو حالياً في هذا المنتدى :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 1 زائر
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 8 بتاريخ السبت أغسطس 27, 2016 11:41 am

الأعضاء المتواجدون في المنتدى: لا أحد
لا احد يحتفل اليوم بعيد ميلاده
لا احد سيحتفل بعيد ميلاده خلال 7 ايام القادمة
المفتاح : [ المشرفون ]

مساهمات جديدةمساهمات جديدةلا مساهمات جديدةلا مساهمات جديدة  منتدى مُقفلمنتدى مُقفل